Top علاج سمنة التوتر Secrets
Top علاج سمنة التوتر Secrets
Blog Article
عند عدم فعالية الحمية والتمارين في إنقاص الوزن يمكن اللجوء إلى أدوية تدعى خافضات الشحوم تقلل كمية الشحوم التي يمتصها الجسم خلال الهضم.
لا تتطلب هذه الأنواع من الإجراءات إحداث أي شقوق جراحية في الجلد. فبعد أن تخضع للتخدير، تُدخَل أنابيب وأدوات مرنة عبر الفم مرورًا بالحلق ووصولاً إلى المعدة. وتشمل الإجراءات الشائعة ما يلي:
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
إدارة الإجهاد: يمكن أن يساعد دمج تقنيات إدارة الإجهاد مثل التأمل، وتمارين الاسترخاء، واليقظة في تقليل الضغط النفسي الذي يسهم في السمنة.
كشفت دراسة مؤخراً عن وجود صلة بين التعرض للتوتر بشكل متكرر وزيادة الوزن، وقد يعود السبب لإفراز الكورتيزول في الجسم في حالة التوتر، مما يؤدي إلى السمنة التي تستمر مع مرور الوقت بالنسبة للذين يعانون من ارتفاع الكورتيزول.
الخطوة الثالثة هي أن تحيطي نفسك بشبكات الدعم من العائلة و الأقرباء والأصدقاء، فهيه الشبكات هي من سيمدك بالشجاعة في رحلتك للتعافي.
تتطلب كل برامج إنقاص الوزن تغيير عاداتك الغذائية وزيادة مستوى نشاطك.
عوامل نفسية: يمكن أن يؤدي التوتر العاطفي والاكتئاب والقلق إلى الإفراط في تناول الطعام والمساهمة في السمنة لدى الأطفال.
بالإضافة إلى ان النوم العميق، وممارسة تمارين اليوغا والاسترخاء، من مخففات التوتر.
هو هرمون يفرز بواسطة الغدة الكظرية ويلعب دوراً مهماً في وظيفة كل جزء من أجزاء الجسم تقريباً.
يمكن أن يؤدي الارتفاع المستمر لمستويات الكورتيزول، الناتج عن عوامل مثل الوراثة وقلة النشاط البدني، إلى مشكلة مقاومة الأنسولين، ففي كل ما تريد معرفته هذه الحالة، تنخفض استجابة الجسم لإفراز الأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم وتحويله إلى طاقة، ونتيجة لذلك، تضعف استجابة خلايا العضلات والدهون والكبد للأنسولين، وهذا يمنعها من امتصاص السكر أو تخزينه تخزيناً فعالاً، وهذا يترتب عليه ارتفاع مستويات السكر في الدم وتراكم الدهون في منطقة البطن، الذي بدوره يزيد من المخاطر الصحية المرتبطة بالسمنة ومشكلات الأيض.
يُعرف التوتر بأنَّه الشعور المستمر بالضغط والإرهاق على مدى فترة طويلة، وهذا يستنزف الطاقة النفسية والجسدية للشخص ببطء، وتظهر علامات هذا الاستنزاف في شكل مجموعة من الأعراض التي قد تستمر لأسابيع، ومن أبرزها آلام متفرقة في الجسم، والأرق، وتغيرات في السلوك الاجتماعي مثل الانعزال والبقاء في المنزل لفترات طويلة، كما يعاني الأشخاص من انخفاض مستويات الطاقة وصعوبة التركيز، وهذا كله يؤدي إلى انسحاب عاطفي، فإذا لم يُتعامَل مع هذه الحالة، فقد تتطور إلى اضطرابات نفسية أكثر خطورة، مثل الاكتئاب والوسواس القهري، ومن الهام فهم هذه الأعراض والتعامل معها بجدية لضمان الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية.
قد يتعين عليك التعاون مع فريق من خبراء الرعاية الصحية -يضم اختصاصي نُظم غذائية أو استشاريًا سلوكيًا أو اختصاصي سُمنة- للمساعدة على فهم عاداتك الغذائية وأنشطتك الحياتية وإدخال تغييرات إليها.
قد يكون للحديث مع خبير الرعاية الصحية بصراحة وصدق عن المخاوف المتعلقة بوزنك من أفضل الأمور التي يمكنك فعلها من أجل صحتك.